يا أيها اللائمي فيها لأصرمها

يا أَيُّها اللائِمي فِيها لأصرِمَها

أَكثَرتَ لَو كانَ يُغني عَنكَ إِكثارُ

إِرجِع فَلَستَ مُطاعاً إِن وَشَيتَ بِها

لا القَلبُ سالٍ وَلا في حُبِّها عارُ