هاشم بحر إذا سما وطما

هاشِمُ بَحرٌ إِذا سَما وَطَما

أَخمَدَ حَرَّ الحَريقِ وَاِضطَرَما

وَاِعلَم وَخَيرُ المَقالِ أَصدَقُهُ

بِأَنَّ مَن رامَ هاشِماً هُشِما