هاشم شمس بالسعد مطلعها

هاشِمُ شَمسٌ بِالسَعدِ مَطلَعُها

إِذا بَدَت أَخفَتِ النُجومَ مَعا

اِختارَ مِنها رَبّي النَبِيَّ فَمَن

قارَعَها بَعدَ أَحمَدٍ قُرِعا