ألا لا أرى شيئا ألذ من الوعد

ألا لا أرى شيئاً ألَذَّ من الوعدِ

ومِن أمَلٍ فيهِ وإن كان لا يُجدي

ومن غفلةِ الواشي إذا ما لقيتهُ

ومن زورتي أبياتها خالياً وَحدي

ومن ضِحكَةٍ في الملتقى ثم سَكتَةٍ

وكِلتاهما عِندي ألذُّ من الشَّهدِ