ومن لم يزل عرضا للمنون

ومن لم يَزَل عَرَضاً لِلمنو

نِ يَترُكنَهُ ذاتَ يَومٍ عميدا

فإن هُنّ أخطَأنَهُ مَرَّةً

فَيوشِكُ مُخطِئُها أن يعُودا

فَبينا يَحيدُ ويُخطِئنَهُ

قَصَدنَ فأعجَلنَهُ أن يَحيدا