أبرؤ نفسي وهي امارة بها

أَبرِّؤُ نَفسي وَهِيَ امارة بِها

يَسِّود صَحفي يَوم تَذهل مُرضع

وَما هِيَ إِلّا حَية أَن أَطَعتَها

وَإِن أَنا أَعصيها فَلا شَك تَلسع