أشهى إلي من الزلال على الظما

أَشهى إِلَيَّ مِن الزُلال عَلى الظَما

مَرآهُ في الإِصباح وَالإِمساءِ

لَكن أَغض الطَرف عَنهُ حَيثُما

شَرق الحِما بِتَزاحُم الرَقباءِ