إن الغبي زمانه بسخائه

إِن الغَبيَّ زَمانَهُ بِسَخائِهِ

يُمضي رَبيعاً في الفُصول الأَربَع

وَتَرى المُقل مُفارِقاً أَحبابُهُ

لَم يَلف غَير مُشيع وَمودع