انظر إلى فحم كأن لهيبه

اِنظُر إِلى فَحم كَأَنَّ لَهيبُهُ

لمع الأَسنة في مَثار القَسطَلِ

فَكَأَنَّهُ وَالنار في أَحشائِهِ

صَدر الحَسود وَنعمة المُتَفَضِلِ