بت من فكري في حال السقيم

بِت مِن فكريَ في حال السَقيم

وَهُمومي لا سِواها مِن نَديمي

لَم يَفد سُهدي دَواء وَصفهُ

يَجلب النَوم إِلى جفن النُجوم