بشراي طالع جلق مسعود

بُشراي طالع جلَّقٍ مَسعودُ

إِذ حَلَّ فيها الماجد المَقصودُ

مِن نَفسِهِ أَغنى النُفوس وَكَفَهُ

بَحر يَفيض وَفِعلَهُ مَحمودُ

عَلّامة الدُنيا وَمِن أَخلاقِهِ

قَطَع الرِياض وَظِلَهُ مَمدودُ

وَإِذا تَداوَلَت الشِفاه ثَناءَهُ

عَبق الزَمان فَعَنبَر أَو عود