تحجب عني الطيف حتى كأنه

تَحجب عَني الطَيف حَتّى كَأَنَّهُ

تَخيل إِنساني عَلَيهِ رَقيبا

وَقَد كانَ يَغشى مِن قضبل ما أَحتبك الهَوى

وَظَنَّ خَيالي لِلنحول غَريبا