تشاغل عن كل بطاعة ربه

تَشاغل عَن كُلٍ بِطاعة رَبِهِ

فَأَثنَت عَلى ما شادَ إِيمانُهُ الخَمس

فَمنصِبَهُ في كُل مصر فَضائل

وَقَد عَقَد الأَنداد عَن مِثلَها الفلس

إِذا أَمسَكَ المِرآة يَنظُر وَجهُهُ

فَظاهرها بَدر وَباطنها شَمس