ريحانتي روض المحاسن ما الذي

رَيحانَتي رَوض المَحاسن ما الَّذي

بَلغتماهُ مِن العذول اللاغي

حَتّى تَوارَت مِن لِحاظي وَردتا

خَديكُما ببنفسج الأَصداغ