سقاها الحسن ماء الدل حتى

سَقاها الحُسن ماءَ الدَّلّ حَتّى

مِن الكافور انبتهُ قَضيبا

إِذا نَظَرت إِلى المرآة كادَت

تَشق لِحُسنِها مِنها الجُيوبا