فلك القلوب نسيم اللطف سيرها

فُلك القُلوب نَسيم اللُطف سَيّرها

مِن بَعد ما وَقَفت في ساحل المِحَن

وَلَو يَشاء لأَجراها عَلى يَبس

مِن غَير سفان أَحياناً وَلا سفن

ما شاءَ كانَ تَعالى اللَهُ خالِقُنا

مَولى وَما لَم يَشأ في الكَون لَم يَكُن