قد كان مسكني الرياض وإنني

قَد كانَ مَسكَني الرِياض وَإِنَّني

أنسيتُها حَتّى كَأَن لَم تُخلَق

وَوِصال مَن أَهواه لَيسَ بِمقنعي

زَمَناً فَرحتُ وَلِلفراق تَشوّقي