قد كنت أسمع بالهوى فأكذب

قَد كُنتُ أَسمَع بِالهَوى فَأُكذّب

وَأَرى المُحب وَما يَقول فَأَعجب

حَتى بَليت بِحُلوه وَبِمُره

مَن كانَ يَنهم الهَوى فيجرّب