قنعا بما قسم الإل

قنعا بِما قَسم الإِل

ه وَما بِهِ قَد أَحسَنا

طَمع النُفوس مطية

لِلنائِبات وَالمعنا

قالَ النَبي المُصطَفى

أَغنى الغَنى تَرك المُنا