مهلا سفينة آمالي لعلي بأن

مَهلاً سَفينة آمالي لَعلي بِأَن

تَهب يَوماً رِياح اللُطف وَالكَرَم

وَيا حُظوظي رِفقاً لَستَ مُدركة

غَير الَّذي قسم الأَرزاق في القدم