نفسي الفداء لفتاك لواحظه

نَفسي الفِداء لفتّاكٍ لَواحظهُ

يَميتُني تارة فيها وَيُحييني

بدر يُريك إِذا ما قامَ مُنتَهِضاً

غُصناً يَفوق عَلى الخطي بِاللين

اللَهُ أَنشَأَهُ مِن نوره بَشَراً

وَأَنشأ الخَلق مِن ماءٍ وَمِن طينِ