ودجنة لنجومها

وَدَجنة لِنُجومِها

نار الوَغى تَتَوقَدُ

قَد جالَ فيها رامِحٌ

وَتَلا سهاها الفرقدُ

فَكَأن لامع بَرقِها

سَيفاً يَسل وَيُغمَدُ