ودع قلبي السرور والفرحا

وَدع قَلبي السُرور وَالفَرحا

مِن بَعد ذاكَ الغَزال إِذ سَنحا

وَرحت مِن مُقلَتي مُغتَبِقاً

وَمِن لَماهُ قَد صرت مُصطَبِحا

يَذكرني في الدُجى مَنازِلهُ

إِن عَنَّ بَرق وَطائر صَدحا

وَلي فُؤاد عَلى الهَوى جلد

بِغَير خَد الحِسان ما جَرَحا