ودولاب شكوت له غرامي

وَدُولاب شَكَوت لَهُ غَرامي

فَأَنَّ أَنين ذي شَجن حَزين

وَأَرسل دَمعَهُ وَبَكى معيناً

وَأَينَ بُكا المعان مِن المَعين

فَما تِلكَ الدُموع سِوى دُموعي

وَلا ذاكَ الحَنين سِوى حَنيني