وشادن أركبني

وَشادن أَركبني

هَواهُ طِرف الخَطَر

مُهفهفٌ مُبتهجٌ

يَهزو بِضوءِ القَمَر

يَكادُ أَن يَشرَبَهُ

إِذا تَبَدى نَظَري

أَبيت فيهِ قَلَقاً

عَلى فِراش السَهَر

كَأَن عَقلي كُرة

لِصَولَجان الفكر