وعمياء لم تجنح إلى الخير مرة

وَعَمياءَ لَم تَجنح إِلى الخَير مَرَةً

وَلَم تَرَ شَيئاً مِن حَميد خِصال

هِيَ النَفس لا كانَت وَلا كانَ فعلَها

أَشد وَأَدهى مِن وُقوع نِبال

عَسى اللَهُ يَشفي مِن أَذاها ضَمائِري

وَيُبعدني عَنها لِأَحسَن حالِ