وما يغنيك من حسناء تدنو

وَما يَغنيك مِن حَسناءَ تَدنو

وَعَن أَخلاقِها بَعُد السَماحُ

تَزورك عِندَ مُنصرف الثُريا

وَلَمّ ذُؤابة اللَيل الصَباحُ