ومذ كشف الفصاد عن زنده رأى

وَمُذ كَشَفَ الفَصاد عَن زِندِهِ رَأى

مَحاسن الهتهُ فضلَّ عَن الرُشد

فَقطب مِن أَهوى وَأَبصَر مَغضباً

وَأَوقع ظلّ الجفن مِنهُ عَلى الزند

وَأَطلَع نور الأُرجُوان وَحَبَذا

مِن الياسمين الأُرجوا عَلى الوَرد