ومصون عليه غيرة حسن

وَمَصون عَلَيهِ غيرة حُسن

حَجبتهُ عَن أَعيُن الأَوهام

حُبُهُ في القُلوب سِرٌّ خَفيّ

كَحُلول الأَرواح في الأَجسام

ملك الحُسن لَم يَدَع مِنهُ شَيئاً

لِسِواهُ يَراهُ في الأَحلام