يا بأبي الشادن الرخيم

يا بِأِبي الشادن الرَخيم

أَسقمني لَحظَهُ السَقيمَ

مَبسمَهُ وَاللَما شَهيٌّ

عَلَيهما غلني تَحوم

أَقعدني عَنهُ سوء حَظ

بِبَعضِهِ الدَهر لا يَقوم

وَيلاي مِن أَين لي فُؤاد

يَقل وَالوَجد بي عَظيم

تَوَقعت مُقلَتي خَيالاً

فَعزَ مِن ذاكَ ما تَروم

هب زارَني مِنهُ طَيف

مِن أَين لي ناظر نُؤوم