يا سيد الوزراء دعوة مقعد

يا سَيد الوُزَراءِ دَعوة مقعد

مَحَت الحَوادث رَسمَهُ فَعَسى عَسى

فَاِنُظُر إِلَيهِ بِرَأفة بَل رَحمَة

تَكفيهِ مِن جَرع الأَسايا ما اِحتَسى

قَد كانَ سحبان الزَمان فَضيلة

قَطعت علوفتهُ فَأَصبَح أَخرَسا