أبا طاهر يا نجم أفق مكارم

أبا طاهرٍ يا نجمَ أُفْقِ مكارمٍ

بدا وهْوَ سامٍ للنّواظرِ عالِ

بمالكَ حَمْدي إن شَرَيْتَ مُغالياً

رَبِحْتَ وَقاكَ المجدُ ما هو غال

فهل لك عُذْرٌ أن تَبِيتَ مُسوِّفاً

إذا كان حَمْدي تَشْتَريه بِمالي