أضحى العراق بمسعود على خطر

أَضحَى العراقُ بمَسْعودٍ على خَطرٍ

ظَمآنَ إِن أَمطَرتْ فيه السّيوفُ رَوى

وكيف يَصلُحُ ما يُخشَى تَغَيُّرُه

بالشهْرزورِيِّ والهيتيِّ والهَرَوي

عُورٌ وأخْلِقْ بمُلْكٍ رُسْلُه طِيَرٌ

ألا يَتمَّ وهذا قد رُئي وَرُوي