أهوى الظباء وليس لي أرب سوى

أهْوَى الظّباءَ وليس لي أَربٌ سوى

نظَراتِ مُشتاقٍ إلى مُشْتاقِ

لا تَقْرُبُ العَوراءُ من قَوْلي ولا

يَنْحَلُّ في الفَحْشاء عَقدُ نِطاقي

والنّاسُ مُختَلِفونَ في آدابهمْ

وكذا اخْتلافُ مآربِ العُشّاق