تحن إلى شرقي نعمان ناقتي

تَحِنُّ إلى شَرقيِّ نَعْمانَ ناقتي

وَمسْرحُها الأدنَى بجَرْعاءِ مالِكِ

ولو أنّها تَشكو عِقالي حلَلْتُها

ولكنّها مَعقولةٌ بعِقالك

أُصبِّحُهمْ في مَعشري لِقراعِهمْ

وأطْرُقُهُمْ مُستأثِراً بوِصالك

ولم يَشْكُ قلبي قَطُّ صِدْقَ قِتالهِمْ

ولكنّه يَشكو أليمَ قِتالك