قل لعماد الدين عن عبده

قُلْ لعمادِ الدينِ عن عَبْدِه

ما أنا من عَفْوِكَ بالقانِطِ

فإنْ ذا يكُنْ غَضباً مُفْرِطاً

لِما بدا من زَلَلٍ فارِط

فالسّاخِطُ الحُرُّ له رَجْعةٌ

والصّعْبُ أمْرُ السّاخطِ السّاقط