لو لم ير في الناظر لي مبسمه

لو لم يَرَ في النّاظرِ لي مَبْسِمَهُ

ما كان يَعِنُّ له أنْ يَلْثِمَهُ

لا يعتقِدُ العاشقُ أنْ يُكرِمَهُ

ما آثرَ بالقُبلةِ إلاّ فَمَهُ