ما كان لي في الخوز شيء سوى

ما كان لي في الخُوزِ شَيءٌ سوى

دارٍ وإدرارٍ وأشعارِ

فانتَهبَ العَسكرُ داري بها

واحتَبَس الكُتّابُ إدراري

وأصبحَ الجوعُ بها شاغِلاً

عن عَمَلِ الأشعارِ أفكاري

فاليومَ ما عِنْدي سوى اسْمٍ من ال

أشعارِ والإدرارِ والدّار