يا سائلي عنه لما جئت أمدحه

يا سائلي عنه لمّا جئْتُ أَمدحُه

هذا هو الرّجُلُ العاري من العارِ

كم من شُنوفٍ لِطافٍ من مَحاسنِه

عُلّقْنَ منه على آذانِ سُمّار

لَقِيتُه فرأيتُ النّاسَ في رَجُلٍ

والدَّهرَ في ساعةٍ والأرضَ في دار