- Advertisement -

عوجا خليلي على المحضر

عُوجا خَلِيلَيَّ عَلى المَحضَرِ

أَلرَّبعِ مِن سَلّامَةَ المُقفِرِ

عُوجا بِهِ فَاِستَنطِقُوهُ فَقَد

ذَكَّرَني ما كُنتُ لَم أَذكُرِ

ذَكَّرَني سَلمى وَأَيّامَها

إِذ جاوَرَتنا بِلِوى عَسجَرِ

بِالرَبعِ مِن وَدّانَ مَبدىً لَنا

وَمَحوَراً ناهِيكَ مِن مَحوَرِ

في مَحضَرٍ كُنّا بِهِ نَلتَقي

يا حَبَّذا ذَلِكَ مِن مَحضَرِ

إِذ نَحنُ وَالحَيُّ بِهِ جِيرَةٌ

فِيما مَضى مِن سالِفِ الأَعصُرِ

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا