يا ليت شعري وليت الطير يخبرني

يا لَيتَ شِعري وَلَيتَ الطَيرَ يُخبِرُني

هَل أَدخُلُ القُبَّةَ الخَضراءِ مِن أُدُمِ

أَسلَمَني أُسرَتي طُرّاً وَحاشِيَتي

حَتّى كَأَنّي مِن عادٍ وَمِن إِرَمِ