متى تقرن أصم بحبل أعشى

مَتى تَقرِن أَصَمَّ بِحَبلِ أَعشى

يَلُجّا في الضَلالَةِ وَالخَسارِ

فَلَستُ بِمُبصِرٍ شَيئاً يَراهُ

وَليسَ بِسامِعٍ مِنّي حِواري