طرقنا بالثني بني بجير

طَرَقنا بِالثَنِيِّ بَني بُجَيرٍ

بَياتاً قَبلَ تَصدِيَةِ الدُيوكِ

فَلَم نَترُك بِها إِرماً وَعُجماً

مَعَ النَصرِ المُؤَزَّرِ بِالسُهوكِ

إِلى مَن بِالزُمَيلِ وَجانِبَيهِ

وَطاروا حَيثُ طاروا كَالدُموكِ

وَأُجلوا عَن نِسائِهِمُ فَكُنّا

بِها أَولى مِنَ الحَيِّ الرَكوكِ