لعمر بني بجير حيث صاروا

لَعَمرُ بَني بُجَيرٍ حَيثُ صاروا

وَمَن آذاهُمُ يَومَ الثَنِيِّ

لَقَد لاقَت مَسَرّاتُهُمُ إِفتِضاحاً

وَفِئنا بِالنِساءِ عَلى المَطِيِّ

أَلا يا لِلرِجالِ فَإِنَّ جَهلاً

بِكُم أَن تَفعَلوا فِعلَ الصَبِيِّ