الخل راضٍ شاكرٌ في عهده

الخِلُّ راضٍ شاكِرٌ في عَهدِهِ

وَعَدُوُّهُ المَقهورُ مِنهُ آذِ

إِن عابَهُ الحُسّادُ لا تَعبَأ بِهِم

في هَذِهِ الدُنيا فَكَم مِن هاذِ

اللَهُ خَوَّلَهُ حَياةً ما لَها

كَدَرٌ وَعَيشاً طابَ في الأَلواذِ