بمناقب بيض كأن وجوهها

بِمَناقِبٍ بيضٍ كَأَنَّ وُجوهَها

زُهرٌ قُبَيلَ تَرَجُّلِ الشَمسِ

رَفّوا كَمُنتَشِرِ الجَرادِ هَوَت

لِلبَطنِ في دِرعٍ وَفي تُرسِ

وَكَأَنَّها إِقبالُ غادِيَةٍ

حَطَّت إِلى إِقِلٍ مِنَ الحَبسِ