عجبا لي وقد مررت بأبياتك

عَجَباً لي وَقَد مَرَرتُ بِأَبياتِكَ

كَيفَ اِهتَدَيتُ سُبُلَ الطَريقِ

أَتَراني نَسيتُ عَهدَكَ فيها

صَدَقوا ما لَميتٍ مِن صَديقِ