في خميس كأنما السمر والأب

في خَميسٍ كَأَنَّما السُمرُ وَالأَب

طالُ فيهِ غِيلٌ حَمَتهُ أُسودُ

سَلبَ الشَمس ضوءها بِشموسٍ

طالِعاتٍ أَفلاكُهُنَّ حَديدُ

عارِضٌ كُلَّما جَلَتهُ بُروقُ ال

بيضِ حَثَّتهُ بِالصَهيلِ الرَعودُ