وأكثر من تلقى يسرك قوله

وَأَكثَرُ مِن تَلقى يَسُرُّكَ قَولُهُ

وَلكِن قَليلُ مَن يَسُرُّكَ فِعلُهُ

وَقَد كانَ حُسنُ الظَنِّ بَعضَ مَذاهِبي

فَأَدَّبَني هذا الزَمانُ وَأَهلُهُ