وعن كمد فل غرب السلو

وَعَن كَمَدٍ فَلَّ غَربَ السُلُوِّ

وَشَوق أَعادَ حِراكي سُكونا

وَقَلبٌ يَرى كُلَّ شَيءٍ يَعينُ

قُلوبَ العِبادِ عَلَيهِ مَعينا

وَلَم أَرَ بَعدَكَ شَيئاً يَسُرُّ

فَأَفتَح أَنساً إِلَيهِ الجُفونا

وَجُملَة أَمري أَنّي اِشتَكَيتُ

وَقَد كانَ دَهري لي مُستَلينا

وَجَرَّبتُ مَذ غِبتَ عَنّي الكِرام

فَكانوا الشُكوكَ وَكُنتَ اليَقينا